لذلك، نحن كمؤتمر ستار في حلب ننادي ونناشد بأعلى أصواتنا ونقول للجهات المعنية بأن يحاسبوا ضمائرهم حيال هذه الممارسات اللاأخلاقية وأن لا يقفوا مكتوفي الأيدي، فلن يرف لنا جفن حتى نحرر عفرين من رجس الإرهاب وكسر السياسات الدولية المتآمرة على سوريا وسنسير على خطا الشهداء العظماء من أمثال “أفستا وبارين” وستبقى عفرين لأهلها الأصليين لأنها جزء لا يتجزأ من سوريا احتضن آلاف النازحين بمكوناته”.